النمر على مر السنين
مشاركة
le partage
le partage
مشاركة
le partage
le partage
السكر ليس مجرد مكوّن، بل هو رابط خفي يجمع القلوب حول المائدة. كل حبة سكر نصنعها تحمل في طياتها روح المشاركة، سواء كانت لتحلية الشاي في جلسة مع الأصدقاء، أو لإضفاء لمسة من السحر على حلويات المناسبات العائلية، أو ببساطة لتجميل لحظات الحياة اليومية. في عالمنا، تُعد المشاركة قيمة راسخة، وسكرنا هو الشرارة التي تنير هذه اللحظات من الأنس والوئام، محوّلة كل وجبة إلى تجربة مشتركة مليئة بالتقاليد والمشاعر الدافئة.
التقاليد
La tradition
La tradition
التقاليد
La tradition
La tradition
سكرنا متأصل بعمق في التقاليد، ركيزة ساعدت علامتنا التجارية على النمو منذ بداياتها في عام 1929.
كل حبة سكر نصنعها هي ثمرة حرفية تم نقلها عبر الأجيال، ملتزمة بالطرق العريقة التي تكرم إرثنا.
التقاليد حاضرة في كل مرحلة، من الحصاد إلى الإنتاج، مما يضمن أن السكر الذي تتذوقه اليوم نقّي وأصيل كما كان عليه في زمن أجدادنا. باختياركم سكرنا، أنتم تشاركون في تقليد عريق، حيث تتمازج الجودة والاحترام للعادات لتقديم منتج يوحد الماضي بالحاضر في كل لحظة حلاوة يتم تقاسمها
الأصالة
L’authenticité
L’authenticité
الأصالة
L’authenticité
L’authenticité
سكرنا هو رمز للأصالة، منتج يعكس بصدق غنى تراثنا وحرصنا على الحفاظ على الأساليب التقليدية. منذ عام 1929، ظللنا ملتزمين بتقديم أفضل جودة، نحرص أن تكون كل حبة سكر نقية وطبيعية، وفيّة لأصولها. الأصالة تتخلل كل خطوة من خطواتنا الإنتاجية، حيث يلتقي الحرف والفن لخلق منتج يبقى مخلصًا لجذورنا العريقة. باختياركم سكرنا، أنتم تختارون طعمًا أصيلًا ونقاءً غير قابل للتغيير، ومذاقًا يروي قصة أجيال متفانية في تقديم الأفضل.
C’est en 1929, avec une production de 100 tonnes de pain de sucre par jour, la raffinerie de sucre est créée à Casablanca
C’est en 1929, avec une production de 100 tonnes de pain de sucre par jour, la raffinerie de sucre est créée à Casablanca
C’est en 1929, avec une production de 100 tonnes de pain de sucre par jour, la raffinerie de sucre est créée à Casablanca
C’est en 1929, avec une production de 100 tonnes de pain de sucre par jour, la raffinerie de sucre est créée à Casablanca
تم بيعه بشكل فردي في الأسواق الأسبوعية.
ومع مرور السنين، ظهرت أشكال جديدة من السكر لتلبية احتياجات المغاربة.
السكر المكعب: مخصص للقهوة والمشروبات الساخنة الأخرى.
تم تعبئة رغيف السكر في أكياس الخيش الشهيرة بوزن 64 كجم.
في عام 1929، تم إنشاء مصنع تكرير السكر في الدار البيضاء، بإنتاج 100 طن من رغيف السكر يوميًا.
مصادر مشتركة للعاطفة.
وتستمر القصة الجميلة…
ويشكل جزءا لا يتجزأ من طقوس إعداد الشاي المغربي.
في كل أطباقنا الحلوة.
وهو حاضر دائمًا في أعراسنا وفي مراسم عودة حجاجنا من الحج.
واليوم، يظل السكر أحد رموز التقاليد المغربية.
سبيكة السكر: صيغة مناسبة للتحضير السريع للشاي المغربي.
البليه : للاستخدام المنزلي بامتياز .
